تسرب القيادات الإدارية النسائية من المناصب القيادية في الجامعات السعودية: الأسباب والحلول
المنقاش, د. سارة عبدالله . 2017
تهدف الدراسة إلى التعرف على أسباب تسرب القيادات النسائية من المناصب القيادية في الجامعات السعودية, من خلال التعرف على طرق ترشيحهن للمناصب القيادية, وأسباب قبولهن الترشيح, والتحديات التي أدت إلى تسربهن, والتعرف على درجة مساهمة القيادات النسائية في زيادة التحديات, وأخيراً الحلول التي يمكن أن تساهم في الحد من تسرب القيادات النسائية.
ولتحقيق أهداف الدراسة تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي بتطبيق استبانة على عينة قصدية من القيادات النسائية المتسربة أو التي لا ترغب في التجديد خلال الفترة من عام 1430-1435ه في جامعتي الملك سعود والإمام محمد بن سعود الإسلامية وكان عددهن (67) قيادية من أصل (95) أي بنسبة (70% ) من إجمالي الإستبانات الموزعة.
وكانت أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة كما يلي:
- أن (60%) من القيادات النسائية تم ترشيحهن من قبل إدارة الجامعة دون الدخول في المفاضلات الوظيفية.
- أن (76%) قبلن الترشيح لأن لديهن رؤية تطويرية يرغبن تحقيقها.
- أسباب التسرب كانت على التوالي: أسباب تنظيمية, ثم أسباب ثقافية, يليها أسباب علاقاتية, وأخيرا لأسباب شخصية.
- ساهمت القيادات النسائية في زيادة التحديات من خلال عدم المرونة في تطبيق اللوائح, والعودة للقيادات الرجالية في اتخاذ القرارات, وتعقيد اجراءات العمل, وضعف المطالبة بالصلاحيات المناسبة.
- كانت أهم الحلول للحد من التسرب هي على التوالي المقترحات التنظيمية, ثم الشخصية, يليها العلاقاتية, وأخيرا الثقافية.تهدف الدراسة إلى التعرف على أسباب تسرب القيادات النسائية من المناصب القيادية في الجامعات السعودية, من خلال التعرف على طرق ترشيحهن للمناصب القيادية, وأسباب قبولهن الترشيح, والتحديات التي أدت إلى تسربهن, والتعرف على درجة مساهمة القيادات النسائية في زيادة التحديات, وأخيراً الحلول التي يمكن أن تساهم في الحد من تسرب القيادات النسائية.
ولتحقيق أهداف الدراسة تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي بتطبيق استبانة على عينة قصدية من القيادات النسائية المتسربة أو التي لا ترغب في التجديد خلال الفترة من عام 1430-1435ه في جامعتي الملك سعود والإمام محمد بن سعود الإسلامية وكان عددهن (67) قيادية من أصل (95) أي بنسبة (70% ) من إجمالي الإستبانات الموزعة.
وكانت أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة كما يلي: - أن (60%) من القيادات النسائية تم ترشيحهن من قبل إدارة الجامعة دون الدخول في المفاضلات الوظيفية.
- أن (76%) قبلن الترشيح لأن لديهن رؤية تطويرية يرغبن تحقيقها.
- أسباب التسرب كانت على التوالي: أسباب تنظيمية, ثم أسباب ثقافية, يليها أسباب علاقاتية, وأخيرا لأسباب شخصية.
- ساهمت القيادات النسائية في زيادة التحديات من خلال عدم المرونة في تطبيق اللوائح, والعودة للقيادات الرجالية في اتخاذ القرارات, وتعقيد اجراءات العمل, وضعف المطالبة بالصلاحيات المناسبة.
- كانت أهم الحلول للحد من التسرب هي على التوالي المقترحات التنظيمية, ثم الشخصية, يليها العلاقاتية, وأخيرا الثقافية.
هدفت الدراسة إلى التعرف على واقع أداء معاهد التربية الخاصة وبرامج الدمج في المملكة العربية السعودية، وذلك من خلال دراسة بعض الجوانب والمتمثلة في الأنظمة والسياسات، والقبول والأهلية، والمباني…
تهدف الدراسة الحالية للتعرف على مستوى جودة الحياة الوظيفية للموظفين وأعضاء هيئة التدريس في جامعة الأمير سطام بن عبد العزيز، والكشف عن مدى موافقتهم على أن تطبيق إدارة تجربة الموظف EEM، سيساهم في…