تحديات توظيف القيادات الأكاديمية النسائية لوسائل التواصل الاجتماعية في جامعة الملك سعود
هدفت الدارسة إلى التعرف على التحديات البشرية والإدارية والتقنية والفنية في توظيف القيادات الأكاديمية النسائية لوسائل التواصل الاجتماعية من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس في جامعة الملك سعود. ولتحقيق هذه الأهداف تم استخدام المنهج الوصفي المسحي، والاستبانة كأداة للدراسة، والتي تم توزيعها على عينة تكونت من (275) عضو هيئة تدريس من المدينة الجامعية للطالبات بجامعة الملك سعود بالرياض. وتوصلت الدراسة لعدد من النتائج أهمها: تواجه القيادات الأكاديمية النسائية تحديات متوسطة بمتوسط حسابي بلغ (2.89) في توظيفهن لوسائل التواصل الاجتماعية في العمليات الإدارية، وقد جاءت التحديات الإدارية في المقدمة بمتوسط (3.05) وتلتها التحديات التقنية والفنية بمتوسط (2.87) ثم التحديات البشرية بمتوسط (2.76). كما توصلت الدراسة لوجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات استجابات عينة الدراسة من أعضاء هيئة التدريس حول التحديات التي تواجه توظيف القيادات الأكاديمية النسائية لوسائل التواصل الاجتماعية في العمليات الإدارية تعزى لاختلاف سنوات الخبرة لصالح عينة الدراسة اللواتي خبرتهن [(15) سنة فأكثر]. وبناء على نتائج الدراسة قدمت الباحثة بعض التوصيات لتفعيل الاستفادة من وسائل التواصل الاجتماعي في العمل الإداري للقيادات التربوية.
هدفت الدراسة إلى وضع تصور مقترح لتحسين برامج التأهيل والتطوير المهني للمشرفين التربويين في المملكة العربية السعودية بالاستفادة من الخبرات العالمية وما توصلت له الدراسات الحديثة ذات الصلة.
هدفت الدراسة إلى تعرف احتياجات التطوير المهني للقيادات المدرسية في مدارس التعليم العام بالمملكة العربية السعودية في ضوء أبعاد القيادة الرقمية.
استهدفت الدراسة تعرّف تحديات التحوُّل الرقمي في المدارس المطبقة لبوابة المستقبل في المملكة العربية السعودية، واقتراح سبل التغلب عليها من وجهة نظر مسؤولي ومسؤولات التحوُّل الرقمي في المدرسة.