تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
User Image

أ.د حسن عبدالوهاب حسين سليم

Professor

عضو هيئة تدريس

العلوم اﻹنسانية واﻻجتماعية
قسم التاريخ
مادة دراسية

(348 ترخ) تاريخ الأيوبيين والمماليك

أولاً: التاريخ الأيوبي
-   مقدمة عن عوامل ضعف وسقوط الخلافة الفاطمية في مصر.
-    الصراع بين نور الدين محمود وعموري ملك بيت المقدس حول الاستيلاء على مصر.
-     نجاح صلاح الدين في تولي الوزارة في مصر عام 564هـ، ودوره في إنهاء الخلافة الفاطمية
 قيام الدولة الأيوبية:
-    سيطرة صلاح الدين على أملاك نور الدين محمود بعد وفاته 569 هـ وتوحيده بلاد الشام مع مصر.
-    جهوده في محاربة الصليبيين – معركة حطين – 583 هـ. استرداد المدن والمعاقل الإسلامية – استرداد بيت المقدس.
-    الحملة الصليبية الثالثة واستيلاء الصليبيين على عكا حتى يافا.
-    أحوال الدولة الأيوبية بعد وفاة صلاح الدين ودور أخيه العادل في إعادة توحيد الدولة الأيوبية.
-     الحملات الصليبية على مصر حتى الحملة الصليبية السابعة ونهاية الدولة الأيوبية 648هـ.
 
التاريخ المملوكي:
-     التعريف بالمماليك وظهورهم على مسرح الأحداث.
-      أهم الأحداث في تاريخ المماليك: ودورهم في وقف تقدم التتار وهزيمتهم في عين جالوت – نجاحهم في طرد الصليبيين من بلاد الشام 690هـ  /  1291م.
-      دولة المماليك واهم معالمها التاريخية حتى سقوطها على يد العثمانيين 923هـ  /  1517م.
-     بعض الجوانب الحضارية في تاريخ المماليك.
 
 أهم المراجع والمصادر:
 ابن الأثير :   الكامل في التاريخ.

  • أبو شامة  :  الروضتين في أخبار الدولتين.
  • ابن واصل  :    مفرج الكروب.
  • ابن عبدالظاهر :    تاريخ الملك الظاهر.
  • المقريزي  :     السلوك لمعرفة دول الملوك.
  • ابن تغري بردي :   النجوم الزاهرة.
  • سعيد عبدالفتاح عاشور:  مصر والشام في عصر الأيوبيين والمماليك.
  • حمدي عبدالمنعم: دراسات في تاريخ الأيوبيين والمماليك.
  • إبراهيم طرخان:  المماليك الجراكسة.
  • السيد الباز العريني:  الأيوبيين والمماليك

التعريف بالمقرر وأهميته:
يتناول هذا المقرر دراسة الفترة ما بين 567 هـ وحتى 923 هـ. أو ما بين سقوط الخلافة الفاطمية في مصر وحتى سقوط دولة المماليك الثانية. وشهدت هذه الفترة قيام ثلاث دول هي: دولة الأيوبيين ودولة المماليك الأولى (البحرية)، دولة المماليك الجراكسة (الثانية).
وتُعد هذه الفترة من أزهى عصور المنطقة. فقد تكالب الأعداء على بلاد الشام ومصر سواء من جانب الصليبيين أو التتار. واستطاع سلاطين هذه الدول مواجهة هذه الأخطار ورفعوا راية الجهاد وحتى تمكنوا من القضاء على الخطر الصليبي واستعادة بلاد الشام نهائياً على يد سلاطين المماليك بعد أن بدأ ذلك صلاد الدين الأيوبي 
كما يرجع الفضل بعد الله عز وجل إلى المماليك في وقف خطر التتار الذين اجتاحوا العالم بأسره إلى أن تمكن قطز من توجيه أول ضربه لهم في عين جالوت عام 656هـ، ثم أكمل ذلك المنصور قلاوون في حمص إلى أن دخل المغول في الإسلام. كما ظهر في عهد دولتي المماليك الأطماع الصليبية مرة أخرى واستطاع المماليك مواجهة هذه الحملات الصليبية المتأخرة. ولكن العداء من الغرب الأوربي ظل تجاه هذه الدولة المملوكية وتمكن البرتغال من السيطرة على طرق التجارة العالمية مما أدى إلى ضعف دولة المماليك، بالإضافة إلى ما ساد هذه الدولة من صراعات داخلية أدى في النهاية إلى عدم نجاحها في الصمود أمام هجمات العثمانيين فسقطت في قبضتهم عام 923هـ  /  1517م.
ونظراً لصعوبة توزيع مفردات المقرر على الأسابيع الدراسية يعتمد المنهج على دراسة موضوعات منتقاة من تاريخ هذه الفترة مع عقد حلقات نقاشية حول أحد مصادر كل موضوع وتكليف الطلاب بعمل بحث قصير حول احد هذه الموضوعات.

ملحقات المادة الدراسية